الجمعة، 1 فبراير 2013

منطقة بزيزا وشناطة




منطقة بزيزا وشناطة 









وادي قاديشا حماطورة






وادي قاديشا حماطورة



من اجل ان تصل الى دير سيدة حماطورة في رسكيفا
عليك ان تنزل الى وادي قاديشا من جهة كوسبا الكورة عبر طريق معبد
وهناك يوجد شركة كهرباء  وعلى جسر من الباطون تمر لكي تصل الى طريق قادومية توصلك الى درج
تصل من خلاله الى دير سيدة حماطورة ، وفي اثناء ذلك وعلى هذه الطريق تجد ما هو مبهج وجميل للعين والنفس
من جراء المناظر الطبيعية الخلابة جدا
كما يظهر بالصور 









الاثنين، 19 نوفمبر 2012

قرية اجد عبرين





قرية اجد عبرين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
أجد عبرين هي قرية لبنانية من قرى قضاء الكورة في محافظة الشمال.

أصل الاسم سرياني مستمد من كلمة "جد" والتي تعني الأرض النصيب نسبة إلى الإله "جاد" السامي إله الحظ والنصيب. و"عبرين" التي تعني القناة أو الجهة الأخرى. فيكون معناها أرض نصيب الساكنين في الجهة الإخرى 

منقول








  







.


الجمعة، 16 نوفمبر 2012

نهر الجوز




نهر الجوز

ينبع نهر الجوز من اعالي تنورين الى ان يصب في البحر بالقرب من سلعاتا البترون
وهو الحد الفاصل بين قضاء الكورة والبترون بشكل عام
وعليه العديد من المشاريع العامة والخاصة
وهو ايضا يمر بقرب قلعة المسيلحة وهو الذي كان يرويها في القديم
















الثلاثاء، 13 نوفمبر 2012

قلعة بزيزا




قلعة بزيزا 

بزيـزا, بيت الإله العزيز, قلب ينبض تعايشاً ومحبة
تحقيق: باسكال معوض

مجلة الجيش
العدد 205 - تموز, 2002


آثارها والنهر والطواحين جسر بين الماضي والحاضر

إنها بيت الإله... الباء في التسمية إختصار لكلمة بيت, والباقي معناه, عزيز, وهو إسم الإله السامي القديم... بزيزا: بلدة نموذجية ماضياً وآثاراً, وحاضراً وتعايشاً, فيها يتجسد الإنصهار الوطني, حيث الكنيسة فعلاً تعانق الجامع, كما يتعانق المؤمنون أياً كانت وجهات إيمانهم.
هنا جولة في قلب ينبض محبة وتعايشاً وتراثاً من أول التاريخ...


ساحة القلعة والمعبد المهيب

تدخل بزيزا بين أشجار الزيتون على طرقات صغيرة متعرجة, تترك للإخضرار مكانة كبيرة بينها, لئلا يطغى سواد الزفت على الطبيعة الخضراء.
عند الوصول الى ساحة “القلعة” كما تسمّى, يطالعك المعبد الروماني المهيب بأعمدته الأربعة التي ترتفع نحو خمسة أمتار في واجهة البناء, تعلوها حجارة مستطيلة ومنقوشة بطريقة رائعة الجمال بأشكال فراشات وأغصان أشجار. وتتناثر على الأرض في محيط المعبد صخور ضخمة مصقولة, هي بقايا أعمدة كانت قائمة. ويحتضن بناء المعبد باحة داخلية واسعة لا تقل مساحتها عن 20 متراً مربعاً, كانت مسرحاً لطقوس لم تشرحها البقايا الأثرية المتوفرة.
الكلام على الهيكل الروماني يستدعي الكلام عن البناء المنفّذ بشكل بديع ومتقن, والمزين بنقوش غنية وذات قيمة فنية عالية, فكأنها جواهر وحلى لتزيين الجسر الذي يربط جانب الهيكل المنيف الى جانبه الآخر, ما يضفي على تلك الناحية من البناء مظهراً بالغ الجمال.

سيدة العواميد

الواقع أن جمالية تلك النقوش التي تزين الجسر تلفت إنتباه الناظر الى عناد بعض الأعمدة التي ما برحت منتصبة في وجه الزمان, ما يدخل الإعجاب والرهبة الى القلوب, وتزيد من خصوصية المكان حيث تتداخل الآثار القديمة العابقة بأريج المسيحية, بالآثار الأقدم والعائدة الى عصور ومعتقدات وثنية سبقت عصور النور والإيمان, ويبدو أن حضور الأعمدة المشار إليها كانت أكثر ما لمس نفوس الذين حوّلوا المعبد من وثنيته الى المسيحية, إذ أنهم جعلوا فيه كنيسة وأطلقوا على المكان تسمية جديدة: “سيدة العواميد”, كان ذلك في القرن الرابع للميلاد تقريباً. وقد بقيت “سيدة العواميد” تابعة للوقف الماروني الى أن قدّمها المطران أنطوان عيد للدولة اللبنانية.

كتابات وأضواء

ثمة كتابات قليلة تلقي بعض الضوء على ما خفي من شؤون هذا المعبد القديم, منها ما قاله الرحّالة الأب “لامنس” اليسوعي في كتابه الشهير: “تسريح الأبصار في ما يحتوي لبنان من آثار”. ومنها أيضاً ما ورد في كتاب “السيدة العذراء في لبنان” للأب غودار وقد جاء ما مؤداه: “أنه على تلة, في طرف من أطراف الكورة وزيتوناتها, ترى من بعيد هيكلاً أيونياً صغيراً وأنيقاً جداً, المسكن حيث يوضع نصب الإله في هذا المعبد, فيه أعمدة وصدفات مقعرة. ولم يبق إلا واحدة بالقرب منها كان الأهالي يركعون طويلاً ويحرقون البخور”.
كذلك ورد ذكر الموقع عند المستشرق الفرنسي “أرنست رينان”, إذ أشار الى أن تلك الآثار تخفي قصة دير بيزنطي كبير, كان مجللاً بصفوف من القناطر, كل صف منها يحتوي على 24 عموداً.
وتجدر الإشارة الى أن هذا المعبد استقطب الكثير من السياح وعلماء الآثار خلال مراحل مختلفة, ولا سيما في الآونة الراهنة, وقد أمّه الفنان لابورد الذي رسمه بطريقة فنية جميلة. المكان كما يبدو يخفي في أعماقه آثاراً قيمة, إنما لم تجر حتى الآن عمليات بحث وتنقيب.. وكان الفرنسيون عملوا في الخمسينات على ترميم المعبد بإشراف الخبير “غالايان” الذي رمم معظم المعابد الأثرية اللبنانية.

بطاقات وطوابع

عملت بلدية بزيزا على طبع بطاقات سياحية تحمل صوراً لقلعة البلدة في الليل وفي النهار. وتسعى البلدية الى إعادة إصدار أو توشيح الطابعين البريديين الرسميين اللذين كانا مصدر فخر للبلدة منذ أن أصدرتها السلطات الرسمية في السبعينات, وهما يمثلان قلعة بزيزا الأثرية.







الاثنين، 12 نوفمبر 2012

دير سيدة الناطور انفة




دير سيدة الناطور انفة

يقع دير سيدة الناطور على شاطئ البحر في منطقة الحريشة بين جامعة البلمند شمالا ودير سيدة النورية جنوباً.
بني هذا الدير في القرن السادس وتهدّم بفعل الزلازل التي ضربته ثم أعيد بناؤه العام 1113. تهدّم القسم الغربي من الدير العام 1914 عندما صبّت باخرة حربية تابعة للحلفاء حممها على الدير بعد أن تعرضت للنيران من البّر معتبرة الدير قلعة للأتراك.
تعاقبت على السكن في الدير عائلات عديدة من المنطقة وآخرها عائلة مالك ومنها الخوري جرجس مالك.
في الحرب اللبنانية احترق قسم من الدير بصورة مفتعلة فهجره ساكنوه وعبث المسلحون بمحتوياته. العام 1979 عملت الأخت كاترين على إعادة بناء الدير وفي العام 1987 افتتح راعي الأبرشية سيادة المطران الياس مدرسة للمعاقين في الدير.
حالياً انتهت أعمال الترميم في الدير وتسكنه المتوحدة كاترين وحدها.

منقول